طرائف مراسل صحفي صنع الحدث في 2016
-
-
السعي إلى تحقيق السلام في هذا العالم غير المثالي.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZK0ILu
لقد رافقتنا الحروب والنزاعات منذ بدء الحضارات. إلا أن تطور الأسلحة الحديثة في العقود الأولى من القرن العشرين قد تسبب في قتل أعداد هائلة. وكان هذا القتل هو الذي أجبر مؤسسي هذه الهيئة على بناء مؤسسة تركز ليس فقط على إنهاء حرب واحدة، بل وعلى تجنب حروب أخرى؛ إنه اتحاد للدول ذات السيادة التي تسعى لمنع نشوب الصراعات، في حين تعالج أيضاً أسبابها.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZK0ILu
لم يعمل أي أميركي في سبيل تحقيق هذا الهدف أكثر من الرئيس فرانكلين روزفلت. فقد كان يدرك أن النصر في الحرب لم يكن كافياً. وكما قال في أحد الاجتماعات الأولى بعد تأسيس الأمم المتحدة، "علينا أن نصنع سلاماً، وليس مجرد سلام، بل سلاماً سوف يدوم."
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZsZ2yH
فقد أدرك الرجال والنساء الذين بنوا هذه المؤسسة بأن السلام هو أكثر من مجرد غياب الحرب. إن السلام الدائم - للدول والأفراد - يعتمد على حس العدالة والفرص، الكرامة والحرية. ويعتمد على الكفاح والتضحية، على التسوية، والشعور بالإنسانية المشتركة.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEa9f5Rw
ومنذ سنة مضت، كان أبناء الشعب الليبي يرزحون تحت نير أطول فترة حكم ديكتاتوري في العالم. ولكنهم رغم مواجهة الرصاص والقنابل والديكتاتور الذي هدد بملاحقتهم مثل الفئران، أبدوا شجاعة صلبة لا هوادة فيها. إننا لن ننسى أبداً كلمات الليبي الذي وقف في تلك الأيام الأولى من الثورة ليقول، "كلماتنا حرة الآن." إنه شعور لا يمكن تفسيره. ويوماً بعد يوم، وبمواجهة الرصاص والقنابل، أبى أبناء الشعب الليبي التخلي عن تلك الحرية. وعندما تعرضوا للتهديد بفظائع جماعية، التي كانت تمر في كثير من الأحيان دون أن يتحداها أحد في القرن الماضي، ارتقت الأمم المتحدة إلى مستوى ميثاقها. ففوض مجلس الأمن باتخاذ جميع التدابير اللازمة لمنع وقوع مذبحة. ودعت الجامعة العربية إلى القيام بهذا الجهد، وانضمت الدول العربية إلى التحالف بقيادة حلف شمال الأطلسي الذي تصدى للقذافي ومنع تقدمه.
وفي الأشهر التي تلت ذلك، أثبتت إرادة التحالف بأنها صلبة ولا يمكن كسرها، ولا يمكن إنكار إرادة الشعب الليبي. وانتهت اثنتان وأربعون سنة من الطغيان في ستة أشهر. من طرابلس إلى مصراتة وبنغازي، وأصبحت ليبيا اليوم حرة. وفي يوم أمس، تبوأ قادة ليبيا الجدد مكانهم الصحيح بجانبنا، وفي هذا الأسبوع، تعيد الولايات المتحدة افتتاح سفارتنا في طرابلس.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEaxKKPl
هذه هي الطريقة التي يُفترض أن تعمل بها الأسرة الدولية- أن نقف معاً من أجل السلام والأمن، والأفراد الذين يطالبون بحقوقهم. والآن، نتحمل جميعاً المسؤولية لدعم الحكومة الليبية الجديدة وهي تواجه تحدي تحويل هذه اللحظة من الوعد إلى سلام عادل ودائم لجميع الليبيين.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEb6tswj
والآن أنا أعلم، خاصة في هذا الأسبوع، أنه بالنسبة للكثيرين في هذه القاعة، هناك مسألة تقف بمثابة اختبار لهذه المبادئ، واختبار للسياسة الخارجية الأميركية، وهي النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
قبل عام واحد، وقفت على هذه المنصة ودعوت إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة. اعتقدت حينئذ، كما أعتقد الآن، أن الشعب الفلسطيني يستحق دولة خاصة به.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEbY5wH8
يجب أن يعلم الإسرائيليون أن أي اتفاق سينص على ضمانات لأمنهم. والفلسطينيون يستحقون أن يعرفوا حدود أرض دولتهم.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEboSRWL
إننا نسعى لغد يعيش فيه الفلسطينيون في دولة ذات سيادة خاصة بهم، ودون حد لما يمكنهم أن ينجزوه. ولا شك في أن الفلسطينيين مدركون أن تلك الرؤيا قد تأخرت زمنا طويلا جدا. وبالضبط، ولأننا نؤمن بتطلعات الشعب الفلسطيني فإن أميركا وظفت الكثير الكثير من الوقت والمجهود في بناء دولة فلسطينية وفي المفاوضات التي يمكن أن تحقق قيام دولة فلسطينية.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEcCKwqe
التشهير:14جانفي/ديسمبر 2016
للنشر الفوري
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZK0ILu
لقد رافقتنا الحروب والنزاعات منذ بدء الحضارات. إلا أن تطور الأسلحة الحديثة في العقود الأولى من القرن العشرين قد تسبب في قتل أعداد هائلة. وكان هذا القتل هو الذي أجبر مؤسسي هذه الهيئة على بناء مؤسسة تركز ليس فقط على إنهاء حرب واحدة، بل وعلى تجنب حروب أخرى؛ إنه اتحاد للدول ذات السيادة التي تسعى لمنع نشوب الصراعات، في حين تعالج أيضاً أسبابها.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZK0ILu
لم يعمل أي أميركي في سبيل تحقيق هذا الهدف أكثر من الرئيس فرانكلين روزفلت. فقد كان يدرك أن النصر في الحرب لم يكن كافياً. وكما قال في أحد الاجتماعات الأولى بعد تأسيس الأمم المتحدة، "علينا أن نصنع سلاماً، وليس مجرد سلام، بل سلاماً سوف يدوم."
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEZsZ2yH
فقد أدرك الرجال والنساء الذين بنوا هذه المؤسسة بأن السلام هو أكثر من مجرد غياب الحرب. إن السلام الدائم - للدول والأفراد - يعتمد على حس العدالة والفرص، الكرامة والحرية. ويعتمد على الكفاح والتضحية، على التسوية، والشعور بالإنسانية المشتركة.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEa9f5Rw
ومنذ سنة مضت، كان أبناء الشعب الليبي يرزحون تحت نير أطول فترة حكم ديكتاتوري في العالم. ولكنهم رغم مواجهة الرصاص والقنابل والديكتاتور الذي هدد بملاحقتهم مثل الفئران، أبدوا شجاعة صلبة لا هوادة فيها. إننا لن ننسى أبداً كلمات الليبي الذي وقف في تلك الأيام الأولى من الثورة ليقول، "كلماتنا حرة الآن." إنه شعور لا يمكن تفسيره. ويوماً بعد يوم، وبمواجهة الرصاص والقنابل، أبى أبناء الشعب الليبي التخلي عن تلك الحرية. وعندما تعرضوا للتهديد بفظائع جماعية، التي كانت تمر في كثير من الأحيان دون أن يتحداها أحد في القرن الماضي، ارتقت الأمم المتحدة إلى مستوى ميثاقها. ففوض مجلس الأمن باتخاذ جميع التدابير اللازمة لمنع وقوع مذبحة. ودعت الجامعة العربية إلى القيام بهذا الجهد، وانضمت الدول العربية إلى التحالف بقيادة حلف شمال الأطلسي الذي تصدى للقذافي ومنع تقدمه.
وفي الأشهر التي تلت ذلك، أثبتت إرادة التحالف بأنها صلبة ولا يمكن كسرها، ولا يمكن إنكار إرادة الشعب الليبي. وانتهت اثنتان وأربعون سنة من الطغيان في ستة أشهر. من طرابلس إلى مصراتة وبنغازي، وأصبحت ليبيا اليوم حرة. وفي يوم أمس، تبوأ قادة ليبيا الجدد مكانهم الصحيح بجانبنا، وفي هذا الأسبوع، تعيد الولايات المتحدة افتتاح سفارتنا في طرابلس.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEaxKKPl
هذه هي الطريقة التي يُفترض أن تعمل بها الأسرة الدولية- أن نقف معاً من أجل السلام والأمن، والأفراد الذين يطالبون بحقوقهم. والآن، نتحمل جميعاً المسؤولية لدعم الحكومة الليبية الجديدة وهي تواجه تحدي تحويل هذه اللحظة من الوعد إلى سلام عادل ودائم لجميع الليبيين.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEb6tswj
والآن أنا أعلم، خاصة في هذا الأسبوع، أنه بالنسبة للكثيرين في هذه القاعة، هناك مسألة تقف بمثابة اختبار لهذه المبادئ، واختبار للسياسة الخارجية الأميركية، وهي النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
قبل عام واحد، وقفت على هذه المنصة ودعوت إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة. اعتقدت حينئذ، كما أعتقد الآن، أن الشعب الفلسطيني يستحق دولة خاصة به.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEbY5wH8
يجب أن يعلم الإسرائيليون أن أي اتفاق سينص على ضمانات لأمنهم. والفلسطينيون يستحقون أن يعرفوا حدود أرض دولتهم.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEboSRWL
إننا نسعى لغد يعيش فيه الفلسطينيون في دولة ذات سيادة خاصة بهم، ودون حد لما يمكنهم أن ينجزوه. ولا شك في أن الفلسطينيين مدركون أن تلك الرؤيا قد تأخرت زمنا طويلا جدا. وبالضبط، ولأننا نؤمن بتطلعات الشعب الفلسطيني فإن أميركا وظفت الكثير الكثير من الوقت والمجهود في بناء دولة فلسطينية وفي المفاوضات التي يمكن أن تحقق قيام دولة فلسطينية.
Read more: http://iipdigital.usembassy.gov/st/arabic/texttrans/2011/09/20110921175150x0.7264063.html#ixzz3xEcCKwqe
التشهير:14جانفي/ديسمبر 2016
للنشر الفوري